The 2-Minute Rule for استئصال الرحم.
The 2-Minute Rule for استئصال الرحم.
Blog Article
إحدى الأسئلة الشائعة التي تطرحها النساء بعد إجراء قسطرة الرحم هي ما إذا كان يمكن الحمل بعد العلاج. الإجابة هي نعم، في كثير من الحالات يحدث حمل بعد القسطرة. يعتمد ذلك على حالة الرحم وحجم الورم الليفي قبل العلاج.
العلاج الهرموني يهدف إلى تثبيط نشاط الهرمونات اللازمة لنمو الأورام الليفية وغالباً ما تعود الأعراض بمجرد التوقف عن تناول هذه الأدوية.
في معظم الحالات يمكن أن تجرى للمرضى دون الحاجة لإقامتهم في المستشفى، و لكن قد يكون هناك مرضى يتطلبون البقاء لبعض الوقت في المستشفى بعد الإجراء لمراقبتهم.
الأدوية: يُمكن لبعض الأدوية أن تُزيد من خطر الإصابة بالتغدد الرحمي، مثل الأدوية الهرمونية البديلة و الأدوية المُعالجة للعقم.
التهاب الغدة الدرقية: دليل شامل لفهم هذه الحالة الشائعة
ففي بعض الحالات، قد تكون الجراحة ضروريةً لإزالة أي اورام ليفية. ولذلك، يُنصح بشدّةٍ باستشارة الطبيب المُختصّ لتحديد العلاج المناسب لكلّ حالة.
الكثير من الحالات التي كانت تحتاج لعمليات جراحية فإن أطباء الأشعة التدخلية يمكنهم علاجها.
الفحص البدني: قد يشمل الفحص البدني فحص الحوض للكشف عن أي غير طبيعي في حجم أو شكل الرحم.
العوامل الهرمونية: تلعب الاختلالات الهرمونية استئصال الرحم. دورًا هامًّا في زيادة خطر الإصابة بالتغدد الرحمي.
المعاناة من آلام الدورة الشهرية أو آلام الحوض الشديدة التي يُمكن أن تجعل المرأة غير قادرة على ممارسة أنشطتها الطبيعية.
الزنجبيل: يُساعد الزنجبيل أيضاً في تخفيف آلام الحوض التشنجية.
أضرار عملية دوالي الخصية بالميكروسكوب: ما لا يخبرك به الجميع
الأدوية: قد تساعد بعض الأدوية في تخفيف الأعراض، مثل مسكنات الألم، ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية، وحبوب منع الحمل، وأدوية تنظيم الدورة الشهرية.
كم نسبة نجاح عملية البروستاتا؟ ولماذا يفضل القسطرة بدل الجراحة؟