Facts About العضال الغدي Revealed
Facts About العضال الغدي Revealed
Blog Article
يهدف العلاج الطبي للعضال الغدي إلى السيطرة على الأعراض وليس القضاء نهائياً على المرض. مبدأ العلاج، كما هو الحال بالنسبة لبطانة الرحم المهاجرة، هو منع الإباضة و إيقاف الدورة الشهرية، مما يسمح بضمور بطانة الرحم وتقليل أو اختفاء النزيف.
العضال الغدي وبطانة الرحم هي حالات متشابهة ولكنها منفصلة. والفرق الرئيسي هو أين وكيف يتم إزاحة أنسجة بطانة الرحم (بطانة الرحم). يحدث التهاب بطانة الرحم عندما تكون بطانة الرحم موجودة خارج الرحم. مع العضال الغدي، تنمو بطانة الرحم في عضلة الرحم.
ومع ذلك، يلي هذا القرار فحص دقيق وتقييم شامل من قبل الطبيب المختص لتحديد الإجراء الأمثل لكل حالة.
We only use top quality, credible sources to make sure written content precision and integrity. It is possible to learn more about how we ensure our written content is precise and present-day by looking through our editorial plan.
Early scientific studies have demonstrated this technique being powerful in relieving indicators. But additional investigation is necessary.
الحياة مع العضال الغدي الرحمي العيش مع العضال الغدي الرحمي قد يكون تحديًا، ولكن مع التشخيص الصحيح والعلاج المناسب، يمكن التحكم في الأعراض وتحسين جودة الحياة.
The process is done inside a medical center. It always requires being right away afterward. Since it’s minimally invasive, it doesn’t lead to scar development during the uterus.
حدد موعدًا عبر الإنترنت الآن طلب المزيد من المعلومات المواقع إتصل استشارة
الحفاظ على الرحم: هذا العلاج يوفر بديلاً للنساء اللاتي لا يرغبن في العضال الغدي إزالة الرحم كاملاً.
The conditions that prompt a hysterectomy can normally be dealt with by other signifies, and hysterectomy must only be a last resort.
بطانة الرحم المهاجرة (الانتباذ البطاني الرحمي) تحدث عندما تنمو أنسجة مشابهة للأنسجة التي تبطن الرحم في مناطق خارج تجويف الرحم.
☑️ ثالثًا، تشير نظرية مرتبطة بالتهاب الرحم ناتج عن الولادة إلى أن العضال الغدي قد ينشأ كنتيجة لالتهاب بطانة الرحم في فترة ما بعد الولادة، مما يتسبب في تمزق الحاجز الطبيعي للخلايا التي تبطن الرحم ويسمح بغزو الأنسجة العضلية.
الخزعة: خلال تنظير البطن، يمكن أخذ عينات من الأنسجة (خزعة) لفحصها تحت المجهر وتأكيد التشخيص.
هذه العمليات يمكن أن تشمل استئصال الرحم كحل نهائي إذا كانت الأعراض شديدة ولم تعد الخيارات الأخرى فعالة، خصوصاً للنساء اللاتي لا يرغبن في الحمل مستقبلاً.